روائح البارود المتسللة من النافدة وصوتها الصارخ المميت يقذفانني على أعتابك
أراك حاملاً سلاح الشهادة...مندثراً ب عَلَمْ الوطن ...وراكضاً في ضجيج الحرب
مخلفاً قلباً يدعو الرب دون استشهادك
مجرد طفلة تتوغل في أعماقها علّها تكتشف مايراه هو بوضوح
روائح البارود المتسللة من النافدة وصوتها الصارخ المميت يقذفانني على أعتابك
أراك حاملاً سلاح الشهادة...مندثراً ب عَلَمْ الوطن ...وراكضاً في ضجيج الحرب
0 comments:
Post a Comment