CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Saturday, June 28, 2008

شكرا لوجودك


في لحظات سقمي

وخوفي

ووحدتي

راودني سؤال عابر

لو أن هناك شخص واحد يخبرني بأنه يحبني

كم ستنعش دموعي هذه الكلمة

وستحييني وترجع لقلبي الأمل بها

ولم أكمل سؤالي حتى وصلتني رسالتك

صدمتني

وأذهلتني


لكنها أيضا أحيتني


فشكرا لوجودك









أحبك

Monday, June 16, 2008

كيف؟


أسئلك اليوم كيف؟
كيف ندمن العبور على الجرح؟
ونرتاد فنادق العشق المزمن
ونفكّ العقدّ....دون مبالاة
كي ننتهي على طرف الطريق
نسئل المارّة....عن شخص ينتظرنا بالطرف الأخر

Tuesday, June 10, 2008

من حبك


ذات يوم...


بنيتُ جداراً عتيقاً أمام زحمة المشاعر


وسدّاً قاسياً أمام زخات الدمع الباردة


فقد مللتُ تنشق خذلانك


واللجوء إلى أزقة الحلم..وحدي


وأنت معتنق رحلات الهروب المستمرة


ولم تترك لي سوى قلباً


كل عناوينه كلمة الفراق