أسئلك اليوم كيف؟
كيف ندمن العبور على الجرح؟
ونرتاد فنادق العشق المزمن
ونفكّ العقدّ....دون مبالاة
كي ننتهي على طرف الطريق
نسئل المارّة....عن شخص ينتظرنا بالطرف الأخر
كيف ندمن العبور على الجرح؟
ونرتاد فنادق العشق المزمن
ونفكّ العقدّ....دون مبالاة
كي ننتهي على طرف الطريق
نسئل المارّة....عن شخص ينتظرنا بالطرف الأخر
23 comments:
الغالية على قلبي
فلنبدأ بأنفسنا
ولننهى ادماننا للألم
لنكتفي من هذه الاسئلة المشابهة الباعثة للحزن والقادرة على تحطيم كل شئ جميل في داخلنا
ولنرى مالم يسمح لنا هذا الادمان ان نراه
تحياتي لك عزيزتي
احبك جدا
في نظري صار الامس واليوم والغد سواء , حياة بدون نكلهة صار الجرح كافرح والفرح لحظات كسائر اللحظات
بمكن نكون تبعدت شوية على موضوعك >سوري
Thanx
على رأي nirvana:
الحياة مهزلة لمن يعيشها بعقله,,و مأساة لمن يعيشها بقلبه
-----------
نسأل المارة!!
المارة أناس لن يدركون عمق السؤال,,و اجابتهم مهما كانت لن تشفى من عقمها لاستيعاب مشاعرك التي وراء السؤال
معك في انه احيانا يكفي فقط رؤية هدا الشخص على الضفة الاخرى من رصيف نفس الشارع..
مررت بهذه النقطة حين تخثرت مشاعر الاشتياق الى ماهو فوق الحد
يارب تذوقي حلاوة اللقاء عن قريب
تحياتي لك-لونا
رائعه
اسئلتك اليوم اتمني ان تجدي الاجابات
تحياتي
ياريت التعليق الاول منمسحش وتبدل للاحباط لي اني شفته تحتي هذا
السعادة طعم لن يذوق إلا من عانى للحصول عليه
دمتم بخير
رائعتى ليندا اسمحلى اولا ان اعبر وبصراحة عن رأى ... انتظرنا اسبوعا فوجدنا بضع سطور ... ومع احترامى الكامل لتلكـ السطور التى اتت كالعاده بأجمل الكلمات .. الا اننى اقول لكـ احترمى شوقنا ولهفتنا لكلماتكـ وأنعمى علينا بالمزيد ...
اما سؤالكـ كيف !!! فهنا تبرز شخصية الانسان كلا حسب طبيعته فهناكـ من يدوس على الجرح ويمضى فى حياته وهناكـ من يبقى اسيرا لتلكـ الجروح ... كيف نسأل اناسا لم يعيشو معنا تلكـ اللحظات حتى نطمع فى اجاباتهم .. التى حتى وان اتت ستكون نقطة فى بحر الاشواق والهيام ... نقطة من تلكـ الجروح
سراج
الكومنت الأول مكانش المفروض يمتسحه
لمجرد اني علقتلك عليه
عموما صار فيه تناقض بين الأول والتاني
والباين القلب مليان
وشكله الإتفاق متاعنا منفعش
-----------------------------------عموما بيسعدني هلبة انك تكون معاي وتدعمني
حتى لو مكانش اطراء
هيامي
وان أكتفينا من هده الأسئلة هل سننعم بالهدوء والسكون؟
حبيبتي عند تلك اللحظة سنبدا في نطاق اخر
لأسئلة جديدة ومن النوع مريب ربما
أعتقد انني أفضل مرحلتي هده على القادمة منها
تقبلي تحياتي
وحبي العميق
لونا
كلمات نيرفانا قتلتني بمكان يوم قرأتها أول مرة
اما اليوم فانا أقرأها مرارا وتكرارا علي أحفظ قرارها بين حنايا نفسي
-------------------------
أدعيلي يالونا
مليت بجد
نحبك ووحشتيني
misrdream
وانا كمان بتمنى اني الاقي الإجابة
تحياتي
عبد الله
أخجلتني كلماتك فعلا
لكنني حقا أحترم أرائكم
وأشعر بدعمكم المستمر
ولكنني أحب ان احتفظ ببعض ماأكتب في تلك الفوارق من الأيام
لا لسبب لكنني احب ان تكون تلك الكلمات المفضفضة لسواد القلب في ركن خاص
محبة لكم لا أكتر
تقبل تحياتي
نرتاد فنادق العشق المزمن
ايه الوصف الرائع ده
مش قادر اعلق والله
دى تالت مرة اعلق والصفحة تقفل وتمسح تعليقي
:)
حيرتيني كتير فى اللى ارد بيه عليكي
وصف جميل اوى للحالة
بس بلاش تسمحى للجرح يتفتح لوحده
والطريق يطول لوحده
والحالة تستمر من غير ارادة
:)ويارب بقى التعليق يظهر
ببساطة لاننا وقعنا ذات يوم في مايسمى (الحب)............................. وهنا استعير احد الجمل التي قراتها في ارشيف مدونة لونا (قلب المرأة العاشقة محراب من ذهب,,
( غالبا ما يحتضن تمثالا من طين واختم باقول ان قاتل الجسد بالذنب مقتول .... وقاتل الروح لاتدري به البشر
لماذا لم نتوقف ابدا عن الاسئلة .. رغبة في الفهم تحبسنا داخلها .. احيانا عزيزتي يكون الجهل بالشيء افضل
دمتي بود
مدحت محمد
بيكفيني مرورك وإعجابك بكلماتي
تقبل تحياتي
سمورة
انا مش بسمح بالحاجات دي
بس احيانا تكون خارج الإرادة عشان كدا بتفرض وجودها غصبا
وحشتيني
nirvana
في الصميم
شكرا لك
لمي
عارفة ان الجهل احيانا أفيد
بس انا عاوزة أطمن انو موجود بالطرف التاني او لا
تقبلي تحياتي
والى متى نسأل
دائما افرح عندما اجد نصا قصيرا
لانني على يقين ان موضوع الرقي سيصبح مطولا
بصراحه انا ماأدري شو كتبت
بس هذا اللي حسيته
وانا اراقب ذلك الطريق
عثرت على المدونة صدفة
فاكتويت بنار بوح ينثر ألما لا ينتهي ... و بسؤال ينفذ الى الأعماق يبحث عن إجابة ... و ما من مجيب الا
رجع صدى السؤال ...كيف ؟ اعترف ان العبارة كانت راقية حتي انها اذهلتني .. العبور على الجرح ... وددت ان تكون شواطئ العشق المزمن عوضا عن فنادق العشق ربما كان للكلام معني لا يحتويه فندق ...
تحيتي و لك مني كل الود و كل الورد و لي بحول الله عودة
hola saludos ..
Post a Comment