CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Monday, June 16, 2008

كيف؟


أسئلك اليوم كيف؟
كيف ندمن العبور على الجرح؟
ونرتاد فنادق العشق المزمن
ونفكّ العقدّ....دون مبالاة
كي ننتهي على طرف الطريق
نسئل المارّة....عن شخص ينتظرنا بالطرف الأخر

23 comments:

S.Hamid said...
This comment has been removed by the author.
Hayam said...

الغالية على قلبي

فلنبدأ بأنفسنا
ولننهى ادماننا للألم
لنكتفي من هذه الاسئلة المشابهة الباعثة للحزن والقادرة على تحطيم كل شئ جميل في داخلنا

ولنرى مالم يسمح لنا هذا الادمان ان نراه

تحياتي لك عزيزتي
احبك جدا

S.Hamid said...

في نظري صار الامس واليوم والغد سواء , حياة بدون نكلهة صار الجرح كافرح والفرح لحظات كسائر اللحظات

بمكن نكون تبعدت شوية على موضوعك >سوري


Thanx

Lona said...

على رأي nirvana:
الحياة مهزلة لمن يعيشها بعقله,,و مأساة لمن يعيشها بقلبه
-----------
نسأل المارة!!
المارة أناس لن يدركون عمق السؤال,,و اجابتهم مهما كانت لن تشفى من عقمها لاستيعاب مشاعرك التي وراء السؤال

معك في انه احيانا يكفي فقط رؤية هدا الشخص على الضفة الاخرى من رصيف نفس الشارع..
مررت بهذه النقطة حين تخثرت مشاعر الاشتياق الى ماهو فوق الحد

يارب تذوقي حلاوة اللقاء عن قريب

تحياتي لك-لونا

Misrdream said...

رائعه
اسئلتك اليوم اتمني ان تجدي الاجابات
تحياتي

Hayam said...

ياريت التعليق الاول منمسحش وتبدل للاحباط لي اني شفته تحتي هذا

السعادة طعم لن يذوق إلا من عانى للحصول عليه

دمتم بخير

Herr Esharif said...

رائعتى ليندا اسمحلى اولا ان اعبر وبصراحة عن رأى ... انتظرنا اسبوعا فوجدنا بضع سطور ... ومع احترامى الكامل لتلكـ السطور التى اتت كالعاده بأجمل الكلمات .. الا اننى اقول لكـ احترمى شوقنا ولهفتنا لكلماتكـ وأنعمى علينا بالمزيد ...
اما سؤالكـ كيف !!! فهنا تبرز شخصية الانسان كلا حسب طبيعته فهناكـ من يدوس على الجرح ويمضى فى حياته وهناكـ من يبقى اسيرا لتلكـ الجروح ... كيف نسأل اناسا لم يعيشو معنا تلكـ اللحظات حتى نطمع فى اجاباتهم .. التى حتى وان اتت ستكون نقطة فى بحر الاشواق والهيام ... نقطة من تلكـ الجروح

linda said...

سراج


الكومنت الأول مكانش المفروض يمتسحه
لمجرد اني علقتلك عليه

عموما صار فيه تناقض بين الأول والتاني

والباين القلب مليان
وشكله الإتفاق متاعنا منفعش

-----------------------------------عموما بيسعدني هلبة انك تكون معاي وتدعمني

حتى لو مكانش اطراء

linda said...

هيامي

وان أكتفينا من هده الأسئلة هل سننعم بالهدوء والسكون؟

حبيبتي عند تلك اللحظة سنبدا في نطاق اخر
لأسئلة جديدة ومن النوع مريب ربما


أعتقد انني أفضل مرحلتي هده على القادمة منها


تقبلي تحياتي

وحبي العميق

linda said...

لونا

كلمات نيرفانا قتلتني بمكان يوم قرأتها أول مرة

اما اليوم فانا أقرأها مرارا وتكرارا علي أحفظ قرارها بين حنايا نفسي

-------------------------

أدعيلي يالونا
مليت بجد

نحبك ووحشتيني

linda said...

misrdream

وانا كمان بتمنى اني الاقي الإجابة

تحياتي

linda said...

عبد الله


أخجلتني كلماتك فعلا

لكنني حقا أحترم أرائكم

وأشعر بدعمكم المستمر
ولكنني أحب ان احتفظ ببعض ماأكتب في تلك الفوارق من الأيام

لا لسبب لكنني احب ان تكون تلك الكلمات المفضفضة لسواد القلب في ركن خاص

محبة لكم لا أكتر


تقبل تحياتي

مدحت محمد said...

نرتاد فنادق العشق المزمن


ايه الوصف الرائع ده

مش قادر اعلق والله

Smr said...

دى تالت مرة اعلق والصفحة تقفل وتمسح تعليقي
:)
حيرتيني كتير فى اللى ارد بيه عليكي
وصف جميل اوى للحالة
بس بلاش تسمحى للجرح يتفتح لوحده
والطريق يطول لوحده
والحالة تستمر من غير ارادة
:)ويارب بقى التعليق يظهر

nirvana said...

ببساطة لاننا وقعنا ذات يوم في مايسمى (الحب)............................. وهنا استعير احد الجمل التي قراتها في ارشيف مدونة لونا (قلب المرأة العاشقة محراب من ذهب,,
( غالبا ما يحتضن تمثالا من طين واختم باقول ان قاتل الجسد بالذنب مقتول .... وقاتل الروح لاتدري به البشر

LAMIA MAHMOUD said...

لماذا لم نتوقف ابدا عن الاسئلة .. رغبة في الفهم تحبسنا داخلها .. احيانا عزيزتي يكون الجهل بالشيء افضل
دمتي بود

linda said...

مدحت محمد

بيكفيني مرورك وإعجابك بكلماتي


تقبل تحياتي

linda said...

سمورة

انا مش بسمح بالحاجات دي

بس احيانا تكون خارج الإرادة عشان كدا بتفرض وجودها غصبا


وحشتيني

linda said...

nirvana

في الصميم





شكرا لك

linda said...

لمي


عارفة ان الجهل احيانا أفيد

بس انا عاوزة أطمن انو موجود بالطرف التاني او لا



تقبلي تحياتي

Barrak said...

والى متى نسأل


دائما افرح عندما اجد نصا قصيرا
لانني على يقين ان موضوع الرقي سيصبح مطولا


بصراحه انا ماأدري شو كتبت

بس هذا اللي حسيته

وانا اراقب ذلك الطريق

مهيار said...

عثرت على المدونة صدفة
فاكتويت بنار بوح ينثر ألما لا ينتهي ... و بسؤال ينفذ الى الأعماق يبحث عن إجابة ... و ما من مجيب الا
رجع صدى السؤال ...كيف ؟ اعترف ان العبارة كانت راقية حتي انها اذهلتني .. العبور على الجرح ... وددت ان تكون شواطئ العشق المزمن عوضا عن فنادق العشق ربما كان للكلام معني لا يحتويه فندق ...
تحيتي و لك مني كل الود و كل الورد و لي بحول الله عودة

Maria alexandra said...

hola saludos ..